بإذن من أمير المؤمنين، الملك محمد السادس، رئيس المجلس العلمي الأعلى، يستعد المجلس لعقد دورته العادية الثالثة والثلاثين يومي 05 و06 يوليوز الجاري بالرباط.
ووفقا لبلاغ للمجلس، فتنفيذا لمقتضيات الظهير الشريف رقم 1.03.300 الصادر في 2 ربيع الأول 1425 (22 أبريل 2004) بإعادة تنظيم المجالس العلمية كما وقع تغييره وتتميمه، ولاسيما الفقرة الأولى من المادة الرابعة منه، يعقد المجلس العلمي الأعلى دورته الربيعية العادية (وهي الدورة الثالثة والثلاثين) يومي الجمعة والسبت 28 و 29 ذي الحجة 1445هـ/ 05 و 06 يوليوز 2024م، وذلك بعد صلاة العصر بمقر الأمانة العامة للمجلس العلمي الأعلى بمدينة العرفان، الرباط.
وستعكف لجن المجلس على دراسة القضايا المدرجة بجدول أعمال الدورة، والتي تتضمن متابعة الجوانب التنظيمية والعلمية في تنزيل خطة التبليغ، وإخراج الموقع الرسمي للمجلس العلمي الأعلى بالأنترنيت، والنظر في طرق ومناهج العمل عبر منصات التواصل.
كما سينظر المجلس في البحوث والدراسات التي يشتغل عليها المجلس العلمي الأعلى وخاصة استئناف إصدار مجلات المجلس، مع متابعة خطة إحياء التراث الإسلامي وتحقيق كتاب “الشفا” للقاضي عياض، ومتابعة عمل الهيأة العلمية للإفتاء واللجنة الشرعية للمالية التشاركية”.
بإذن من أمير المؤمنين، الملك محمد السادس، رئيس المجلس العلمي الأعلى، يستعد المجلس لعقد دورته العادية الثالثة والثلاثين يومي 05 و06 يوليوز الجاري بالرباط.
ووفقا لبلاغ للمجلس، فتنفيذا لمقتضيات الظهير الشريف رقم 1.03.300 الصادر في 2 ربيع الأول 1425 (22 أبريل 2004) بإعادة تنظيم المجالس العلمية كما وقع تغييره وتتميمه، ولاسيما الفقرة الأولى من المادة الرابعة منه، يعقد المجلس العلمي الأعلى دورته الربيعية العادية (وهي الدورة الثالثة والثلاثين) يومي الجمعة والسبت 28 و 29 ذي الحجة 1445هـ/ 05 و 06 يوليوز 2024م، وذلك بعد صلاة العصر بمقر الأمانة العامة للمجلس العلمي الأعلى بمدينة العرفان، الرباط.
وستعكف لجن المجلس على دراسة القضايا المدرجة بجدول أعمال الدورة، والتي تتضمن متابعة الجوانب التنظيمية والعلمية في تنزيل خطة التبليغ، وإخراج الموقع الرسمي للمجلس العلمي الأعلى بالأنترنيت، والنظر في طرق ومناهج العمل عبر منصات التواصل.
كما سينظر المجلس في البحوث والدراسات التي يشتغل عليها المجلس العلمي الأعلى وخاصة استئناف إصدار مجلات المجلس، مع متابعة خطة إحياء التراث الإسلامي وتحقيق كتاب “الشفا” للقاضي عياض، ومتابعة عمل الهيأة العلمية للإفتاء واللجنة الشرعية للمالية التشاركية”.