السبت, 12 يوليو 2025
اتصل بنا
لإعلاناتكم
وطن24
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينةالقضية الفلسطينة
  • خارج الحدود
وطن24وطن24
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينية
  • خارج الحدود
  • أمن روحي
  • بيئة وعلوم
  • اتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
جميع الحقوق محفوظة لموقع وطن24 © 2025
مجتمع

صيف مثقل بالأعباء: الأسر المغربية تواجه أزمة مالية بعد إنفاق راتب يونيو

شارك

بعد أن أنفقوا جزءًا كبيرًا من رواتب شهر يونيو قبيل عيد الأضحى، يجد مواطنون ومواطنات، وغالبيتهم من موظفي القطاع العام، أنفسهم في مواجهة خمسة أسابيع متبقية دون دخل، مما يضعهم في وضع صعب لتغطية هذه الفترة بدون ضائقة مالية أو الحاجة للاستدانة.

وقد قامت الحكومة بصرف رواتب وأجور موظفي وأعوان الدولة والجماعات الترابية قبل حلول عيد الأضحى، تحديدًا في تاريخ 13 يونيو الماضي، بهدف تمكينهم من تلبية نفقات هذه المناسبة الدينية.

ومع ذلك، فإن هذا الإجراء، رغم أهميته لفترة عيد الأضحى، يضع الفئة المذكورة في موقف صعب، خاصة مع تزامن هذه الفترة مع بداية العطلة الصيفية.

ويعود سبب هذا الوضع الحساس الذي يواجهه موظفون وأجراء، إلى أن الراتب الشهري من الوظيفة هو المصدر الوحيد للدخل لغالبية المغاربة، وبالتالي، أي خلل أو تغيير في موعد صرف الراتب سيؤدي إلى صعوبات في تلبية الالتزامات المالية.

يؤثر صرف الراتب مبكرًا في شهر ما على الشهر التالي بشكل كبير، مما يؤدي إلى انخفاض القدرة على الإنفاق وتباطؤ الحركة التجارية، وفقًا لتحليلات اقتصادية.

يتفق عدد كبير من الموظفين على أن شراء مستلزمات العيد، خاصة الأضاحي التي وصلت أسعارها إلى مستويات مرتفعة في هذا العام، كان ثقيلاً اقتصاديًا، حيث يواجهون صعوبة في التكيف مع الدخل المتبقي، في حين أن الرواتب لن تُصرف إلا في نهاية الشهر الحالي أو في بداية الشهر القادم، وهي الفترة التي ستتزامن مع ذروة العطلة الصيفية.

وتعبر جميلة، وهي موظفة بإحدى الإدارات العمومية، عن هذا الواقع بالقول “صرف الرواتب قبل عيد الأضحى كان جيدًا للتحضير للاحتفال وشراء المستلزمات، ولكن الآن، بعد أن انتهت العطلة، أجد صعوبة في تلبية احتياجات الأسرة لما تبقى من الشهر”.

ترى هذه الموظفة، بان تزامن الفترة اللاحقة للعيد مع العطلة الصيفية، سيدفع لتأجيل أي برنامج صيفي إلى موعد لاحق أو إلغائه نهائيا.

هذا الرأي يشاطره عبد الحكيم، الذي يقر بأنه مضطر لإلغاء برنامج السنوي المرتبط بموسم الصيف وقضاء العطلة بأقل التكاليف هذه السنة.

هؤلاء المواطنون أيضا يشكون حالهم في ترقب الصرف المقبل، فمنهم من ينتظر الراتب لسداد ديون تحملوها بسبب عدم صرف رواتبهم، أو قروض غير مباشرة لتغطية نفقات العيد الباهضة.

تشير البيانات الرسمية الصادرة عن بنك المغرب إلى ارتفاع ديون الأسر المغربية بنسبة 3.2 في المائة على أساس سنوي، في نهاية شهر مايو الماضي، وهو ارتفاع يستمر رغم زيادة معدل الاقتراض بسبب رفع بنك المغرب لسعر الفائدة الأساسي ثلاث مرات منذ سبتمبر الماضي.

اترك تعليقاً

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

LO
بدون مجاملة
الفتنة لم تعد نائمة.. فليلعن الله من اوقدها

الفتنة لم تعد نائمة. ولم تعد شبهة مؤجلة، او احتمالا متداولا بين المحللين والخبراء. لقد استفاقت بكل قبحها، وانطلقت من الارض التي طالما ادعت الحياد. استفاقت في شكل صواريخ تطلق…

بانوراما

منوعات

سانلام المغرب تطلق أول تأمين للكلاب والقطط

11 يوليو 2025
تراث وسياحة

مرحبا 2025 تنطلق بزخم غير مسبوق.. الجالية تعود والرقم فاق التوقعات

11 يوليو 2025
بيئة وعلوم

أجواء حارة ورياح قوية في عدد من مناطق المغرب السبت

11 يوليو 2025
المغرب الكبير

مشروع قانون امريكي يمهل البوليساريو 90 يوما للقبول بالحكم الذاتي او تصنيفها كتنظيم إرهابي

11 يوليو 2025

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية لتصلك آخر الأخبار
وطن24
  • سياسة
  • مجتمع
  • الرياضة
  • مال وأعمال
  • خارج الحدود
  • منوعات
  • تراث وسياحة
شروط الإستخدام
سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع الوطن24 © 2025

وطن24
Username or Email Address
Password

هل نسيت كلمة المرور؟