الأحد, 15 يونيو 2025
اتصل بنا
لإعلاناتكم
وطن24
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينةالقضية الفلسطينة
  • خارج الحدود
وطن24وطن24
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينية
  • خارج الحدود
  • أمن روحي
  • بيئة وعلوم
  • اتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
جميع الحقوق محفوظة لموقع وطن24 © 2025
غير مصنف

هل تتجه الأزمة المغربية الفرنسية نحو الأسوأ؟: لا سفيرة في الرباط ولا سفير في باريس

شارك

عين العاهل المغربي، سفير الرياط لدى فرنسا محمد بنشعبون، مديرا عاما لصندوق محمد السادس للاستثمار ، بعد أن أنهت باريس رسميا مهام سفيرتها بالرباط هيلوين لوغال التي انتقلت إلى بروكسيل لتشغل منصبا جديدا لدى الاتحاد الأوروبي.

وهذا التعيين أعاد الواجهة ما يتخلل العلاقات المغربية الفرنسية من التوتر الصامت البعيد عن الخطاب الرسمي، لكن تبرزه المعطيات السياسية والاقتصادية على أرض الواقع.

وبالتالي يحق لنا أن نسأل“هل يُعد تكليف بنشعبون بمهمة جديدة في المغرب قرارا ضمنيا يقضي بسحبه من مهمته الدبلوماسية في فرنسا؟، وهل هو رد مباشر على سحب باريس لسفيرتها بالرباط منذ أسابيع دون أن تحدد موعد تعيين سفير جديد؟ في ظل التوتر الخفي بين البلدين.

- إعلان -

وهذه أول مرة في تاريخ اعلاقات بين فرنسا والمغرب، يغيب السفراء عن مقري سفارتي البلدين في الرباط وباريس في وقت واحد، فلوغال توصلت بقرار نقلها من طرف حكومة بلادها إلى بروكسيل شهر سبتمبر المنصرم، وبدأت مهمتها الجديدة كرئيسة لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في خدمة العمل الخارجي الأوروبي شهر أكتوبر الجاري.

وكان محمد بنسعبون، قد دعا قبل ايام إلى الحفاظ على العلاقات المغربية الفرنسية الكثيفة وتثمينها في مواجهة التحديات الجديدة، وهو ما يفيد بأن الرباط رغم تحركات باريس نحو الجزائر، لا زالت مقتنعة أن الحفاظ على العلاقات مع فرنسا هو أفضل لمصالح البلدين من حالة التوتر ولو ضمن سقفه المنخفض فبالأحرى أن يتجاوز التوتر هذا السقف.

ومن جهتها كانت السفيرة الفرنسية قد قد توصلت من الخارجية الفرنسية بقرار مغادرة سفارة بلادها في الرباط، دون الإعلان عن الاسم الذي سيُعوضها في مهامها.

وكان الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، قد دعا، اليوم الأربعاء، بالرباط إلى “إحياءالشراكة بين فرنسا وبلدان المغرب الكبير، وخصوصا المغرب، الذي تشهد علاقاته مع باريس فتورا في الفترة الأخيرة”، وأضاف “آسف لحالات سوء التفاهم التي يمكن أن تحدث أو تستمر، والقرارات التي يمكن أن لا يتم تفهمها”، داعيا إلى “طرح المواضيع التي يمكن أن تجمعنا على الطاولة، واستبعاد تلك التي يمكن أن تفرقنا”.

وتعرف العلاقات المغربية الفرنسية فتورا واضحا يتجلى في قرار فرنسا تقليص عدد التأشيرات المسلمة للمغاربة إلى النصف العام المنصرم، بالاضافة إلى تقارب باريس مع باريس، و من جهتها أعلنت “الهيئة المغربية لسوق الرساميل” ، المنظّمة لتداول الأسهم ببورصة الدار البيضاء، في يونيو المنصرم، إيداع مشروع عرض عمومي إجباري لسحب أسھم شركة “ليديك” الفرنسية. وبعدها بأقلّ من شهر في 25 يوليو، طلبت الهيئة من بورصة الدار البيضاء وقف تداول أسهم الشركة المذكورة.

اترك تعليقاً

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

LO
بدون مجاملة
عيد الأضحى وسياق “النيابة الحصرية”

حين تلتقي الاستثناءات الظرفية مع أرقى تقاليد الدولة المغربية، تظهر المؤسسة الملكية بوصفها الحارسة لروح الأمة وميزانها في لحظات التحول والضغط الاجتماعي. فقد جاء قرار الملك محمد السادس، أمير المؤمنين،…

بانوراما

تراث وسياحة

المغرب يرسخ مكانته كوجهة مفضلة لدى السياح البريطانيين

14 يونيو 2025
المغرب الكبير

الخارجية البريطانية تدعو رعاياها لتجنب السفر إلى الجزائر

14 يونيو 2025
ثقافة وفنون

المايسترو بودشارت يعود إلى منصة موازين

14 يونيو 2025
بيئة وعلوم

موجة حر تضرب المغرب ودرجات الحرارة قد تتجاوز 45

14 يونيو 2025

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية لتصلك آخر الأخبار
وطن24
  • سياسة
  • مجتمع
  • الرياضة
  • مال وأعمال
  • خارج الحدود
  • منوعات
  • تراث وسياحة
شروط الإستخدام
سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع الوطن24 © 2025

وطن24
Username or Email Address
Password

هل نسيت كلمة المرور؟