السبت, 12 يوليو 2025
اتصل بنا
لإعلاناتكم
وطن24
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينةالقضية الفلسطينة
  • خارج الحدود
وطن24وطن24
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينية
  • خارج الحدود
  • أمن روحي
  • بيئة وعلوم
  • اتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
جميع الحقوق محفوظة لموقع وطن24 © 2025
خارج الحدودسياسة

من الاستعمار العسكري إلى الاستعمار الاقتصادي: الجزائر وتركيا

شارك

لطالما كانت الجزائر إيالة عثمانية خلال القرون الماضية، وتاريخها يشهد على تحولات كثيرة بين الهيمنة الخارجية والاحتلال. واليوم، يبدو أن البلاد تعود مرة أخرى إلى النفوذ التركي، ولكن عبر “الاستعمار الناعم” المتمثل في العلاقات الاقتصادية والتجارية.

منتدى الأعمال الجزائري-التركي

أُقيم، مساء الاثنين، “منتدى الأعمال الجزائري/التركي” بمشاركة 300 متعامل اقتصادي من الجزائر وأكثر من 200 رجل أعمال ورؤساء مؤسسات اقتصادية من تركيا. وناقش المنتدى فرص الاستثمار والتعاون وإطلاق المشاريع المشتركة بين البلدين.

تصريحات كمال مولى

أثار رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، الجدل بتصريحاته خلال المنتدى. حيث ذكر بفخر أن 1300 شركة تركية تنفذ استثمارات في الجزائر، واصفًا الوجود الاقتصادي التركي بـ”الجيد”، معبّرًا عن آماله في توسيع مجالات التعاون بين البلدين في المستقبل.

رؤية نقدية

إحصاء مئات الشركات الأجنبية التي تدخل السوق المحلي والابتهاج بهذا الأمر يثير تساؤلات حول السيادة الاقتصادية. إن التعبير عن الفرحة بوجود هذا العدد الكبير من الشركات الأجنبية قد يراه البعض تنازلاً عن الاستقلالية الاقتصادية، وهو ما يعكسه تعليق مولى الذي اعتبره البعض غير مدرك للتحديات الحقيقية التي تواجه الاقتصاد الجزائري.

التحديات الاقتصادية

أشار مولى أيضًا إلى أن الجزائر أجرت العديد من الإصلاحات لتحسين مناخ الأعمال، لكنه تجاهل حقيقة أن العديد من الشركات قد غادرت البلاد بسبب تحديات في بيئة الأعمال. الجزائر تواجه مشكلات كبيرة، من بينها نقص المياه والمستلزمات الأساسية، وعدم السيطرة على اقتصادها، ما يجعل الاستثمارات الأجنبية تبدو وكأنها حل مؤقت وليس استراتيجية مستدامة.

في بلد يعاني من مشكلات هيكلية واقتصادية كبيرة، يتطلب الأمر تفكيرًا أعمق في كيفية تحقيق التنمية المستدامة والاعتماد على الذات. قد تكون الاستثمارات الأجنبية جزءًا من الحل، لكنها ليست الحل الوحيد، ولا ينبغي أن تكون على حساب السيادة الاقتصادية. بدلاً من أن تصبح الجزائر “قوة ضاربة” في مجال الإنفاق العسكري، يجب أن تركز على بناء اقتصاد قوي ومستدام يمكنه تلبية احتياجات شعبها وتحقيق تطلعاته.

 

 

اترك تعليقاً

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

LO
بدون مجاملة
الفتنة لم تعد نائمة.. فليلعن الله من اوقدها

الفتنة لم تعد نائمة. ولم تعد شبهة مؤجلة، او احتمالا متداولا بين المحللين والخبراء. لقد استفاقت بكل قبحها، وانطلقت من الارض التي طالما ادعت الحياد. استفاقت في شكل صواريخ تطلق…

بانوراما

منوعات

سانلام المغرب تطلق أول تأمين للكلاب والقطط

11 يوليو 2025
تراث وسياحة

مرحبا 2025 تنطلق بزخم غير مسبوق.. الجالية تعود والرقم فاق التوقعات

11 يوليو 2025
بيئة وعلوم

أجواء حارة ورياح قوية في عدد من مناطق المغرب السبت

11 يوليو 2025
المغرب الكبير

مشروع قانون امريكي يمهل البوليساريو 90 يوما للقبول بالحكم الذاتي او تصنيفها كتنظيم إرهابي

11 يوليو 2025

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية لتصلك آخر الأخبار
وطن24
  • سياسة
  • مجتمع
  • الرياضة
  • مال وأعمال
  • خارج الحدود
  • منوعات
  • تراث وسياحة
شروط الإستخدام
سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع الوطن24 © 2025

وطن24
Username or Email Address
Password

هل نسيت كلمة المرور؟