الأربعاء, 12 نوفمبر 2025
اتصل بنا
لإعلاناتكم
وطن24
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينةالقضية الفلسطينة
  • خارج الحدود
وطن24وطن24
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مال وأعمال
  • تراث وسياحة
  • المغرب الكبير
  • القضية الفلسطينية
  • خارج الحدود
  • أمن روحي
  • بيئة وعلوم
  • اتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
جميع الحقوق محفوظة لموقع وطن24 © 2025
المغرب الكبير

صدمة في الجزائر بعد فرار الجنرال ناصر الجن من الإقامة الجبرية

شارك

وطن24 

شهدت الجزائر  العاصمة وضواحيها خلال يومي 18 و19 شتنبر انتشارا أمنيا واسعا وصف بغير المسبوق منذ العشرية السوداء في تسعينيات القرن الماضي، وذلك بعد فرار الجنرال عبد القادر حداد المعروف باسم ناصر الجن، الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي، الذي كان رهن الإقامة الجبرية منذ إقالته في ماي الماضي.

وحسب ما أوردته صحيفة لوموند الفرنسية، فقد نصبت السلطات الجزائرية حواجز أمنية للشرطة والجيش وأغلقت عددا من الطرق، فيما شاركت عناصر بزي مدني في عمليات تفتيش للمركبات، ما تسبب في اختناقات مرورية خانقة استمرت ساعات طويلة. وترافق ذلك مع طلعات مروحية عكست حالة استنفار أمني قصوى.

ناصر الجن، الذي تولى رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي بين يوليو 2024 وماي 2025، كان أحد أبرز المقربين من الرئيس عبد المجيد تبون.

وقد أوقف مباشرة بعد إقالته، ونقل بين السجن العسكري بالبليدة وسجن بشار، قبل أن يوضع تحت الإقامة الجبرية في حي دالي إبراهيم بالعاصمة. لكن تقارير أكدت أنه تمكن منتصف الأسبوع من الإفلات من المراقبة، في حادثة اعتُبرت “صدمة عنيفة” داخل هرم السلطة.

أشارت مصادر صحفية إلى أن المجلس الأعلى للأمن عقد اجتماعا طارئا عقب الحادثة، بينما تداولت أوساط سياسية وأمنية فرضية وجود تواطؤ داخلي ساعد في عملية الفرار، ما يسلط الضوء على عمق الانقسامات داخل النظام الجزائري رغم الخطاب الرسمي حول “الجزائر الجديدة”.

أكدت الصحيفة الفرنسية أن وسائل الإعلام المحلية التزمت الصمت إزاء القضية، مما غذى الشائعات حول مكان وجود الجنرال، بين روايات تتحدث عن مغادرته نحو إسبانيا حيث عاش بين 2015 و2020، وأخرى تقول إنه لا يزال داخل البلاد. كما تحدثت أنباء عن اعتقال ضباط يشتبه في مساعدتهم له.

وأبرزت لوموند أن أهمية القضية تعود إلى شخصية ناصر الجن الذي يوصف بأنه “خزان أسرار” للنخبة الحاكمة، في سياق اضطرابات متكررة داخل أجهزة الاستخبارات الجزائرية منذ سنوات، كان آخرها توالي إقالات وتغييرات في المناصب الحساسة.

ويرى محللون أن هذه التطورات تعكس استمرار صراع الأجنحة داخل النظام منذ تفكيك جهاز الاستخبارات القوي في 2015، وما نتج عنه من اهتزاز في توازنات السلطة بين الرئاسة والجيش والاستخبارات.

لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

LO
بدون مجاملة
جاء الحق وزهق الباطل

في لحظة لم تعد بحاجة إلى البيان، عاد الحق ليأخذ مكانه، وانزاح الوهم دون ضجيج. لم يكن المغرب ينتظر من مجلس الأمن أن "يعترف"، بل فقط أن يُسجّل ما لم…

بانوراما

القضية الفلسطينة

أفيخاي أدرعي يعلن تقاعده بعد ثلاثة عقود في الجيش الإسرائيلي

11 نوفمبر 2025
تراث وسياحة

استثمار سعودي بـ 250 مليون درهم يربط طنجة المغربية بالعرض الترفيهي الخليجي من خلال مشروع “المدينة المتوسطية”.

11 نوفمبر 2025
تراث وسياحة

المكتب الوطني المغربي للسياحة يرصد 7.6 مليار سنتيم لتعزيز حضور المملكة في المعارض الدولية

10 نوفمبر 2025
تقارير

تقرير إسباني: المغرب يتفوق في سباق صناعة السيارات ويصعب مجاراته

10 نوفمبر 2025

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية لتصلك آخر الأخبار
وطن24
  • سياسة
  • مجتمع
  • الرياضة
  • مال وأعمال
  • خارج الحدود
  • منوعات
  • تراث وسياحة
شروط الإستخدام
سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع الوطن24 © 2025

وطن24
Username or Email Address
Password

هل نسيت كلمة المرور؟